من سنة الله تعالى أن كل نبي يسلم جذوة دعوته إلى الذي يليه، وهكذا فقد بشرت برسول الله الكتب السالفة، وأخبرت به الرسل السابقة، ورغم أنه لم يعد من كتب الأولين إلا بقايا قليلة جدا، لكنها لم تخل من ذكر لمحمد، وخاصة في كتب الهندوس وترتيلاتهم، مثل كتاب السامافيدا و أدهروهيدم

{{x.name}}

{{x.author_name}}

{{x.intro}}

المزيد

{{x.name}}