لقد تعامل نبي الرحمة مع كل الأمور التي واجهته بطريقة فذة، وبسنة مطهرة أخرجت لنا كنوزا هائلة من فنون التعامل ومن آداب العلاقات، وبرز في كل ذرة من ذرات حياته العنصر الأخلاقي، كعنصر مؤثر تماما على كل اختياراته، فلا يخلو موقف ولا حدث ولا قول من خلق كريم وأدب رفيع، حتى وصل إلى قمة الكمال البشري في أصعب المواقف التي واجهته

{{x.name}}

{{x.author_name}}

{{x.intro}}

المزيد

{{x.name}}