تقييم المقال
المقال التالي :
إنَّا كفيناك المستهزئين

يعرض المقال لحزن الرسول والمسلمين على الابتلاء في مكة، وهل أنه يُعدُّ من مظاهر اليأس والإحباط أم أنه من الفطرة البشرية التي فطرنا الله عليها؟ ويعرض لتحمل الرسول لاستهزاء المشركين، وكيف أن الله سبحانه وتعالى يكف عن رسوله أذاهم ويسري عنه ويلطف عليه ألمه.

  • تعليقات الفيسبوك
  • تعليقات الموقع

التعليقات

إرسال تعليقك